أسباب أخرى شائعة
تشمل:
الظروف الجوية كالغبار والرياح والبرد وأشعة الشمس.
إجهاد العين لفترات طويلة.
الإصابة بنزلات البرد أو مشكلات الجيوب الأنفية.
التهاب أو انقلاب الجفون للداخل أو الخارج.
نمو الرموش باتجاه العين.
دخول أجسام غريبة أو تعرض العين لمواد كيميائية أو غازات مهيجة.
بعض علاجات السړطان مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي.
علاج تدميع العين
يعتمد العلاج على السبب الرئيسي للمشكلة:
في الحالات البسيطة قد تزول الأعراض تلقائيًا دون تدخل.
يمكن استخدام قطرات مرطبة للعين للتقليل من الجفاف.
قد يصف الطبيب مضادات حيوية أو أدوية للحساسية لعلاج الالتهابات أو التهيّج.
تُستخدم الجراحة لعلاج انسداد القنوات الدمعية أو تصحيح مشكلات الجفون.
إزالة الأجسام الغريبة أو غسل العين بمحلول ملحي تحت إشراف الطبيب.
نصيحة الخبراء
أوضح الدكتور أمير حمزة، استشاري طب وجراحة العيون، أن إفراز الدموع عملية طبيعية تهدف إلى ترطيب سطح العين وحمايتها من الميكروبات، نظرًا لاحتوائها على مواد طبيعية مضادة للبكتيريا. لكنّه شدّد على أهمية الانتباه إذا زاد تدفق الدموع عن المعدل الطبيعي أو تحوّل إلى إفراز لزج ومتواصل، مؤكدًا ضرورة استشارة الطبيب فورًا لتحديد السبب ومعالجته في أسرع وقت.
تُعد كثرة دموع العين مشكلة شائعة لكنها غالبًا قابلة للعلاج بمجرد تشخيص السبب. لذا، يُنصح بعدم إهمال الأعراض، خاصة عند ترافقها مع احمرار أو ألم أو تغيّرات في الرؤية، لضمان سلامة العينين والحفاظ على صحتهما.
أسباب أخرى شائعة
تشمل:
الظروف الجوية كالغبار والرياح والبرد وأشعة الشمس.
إجهاد العين لفترات طويلة.
الإصابة بنزلات البرد أو مشكلات الجيوب الأنفية.
التهاب أو انقلاب الجفون للداخل أو الخارج.
نمو الرموش باتجاه العين.
دخول أجسام غريبة أو تعرض العين لمواد كيميائية أو غازات مهيجة.
بعض علاجات السړطان مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي.
علاج تدميع العين
يعتمد العلاج على السبب الرئيسي للمشكلة:
في الحالات البسيطة قد تزول الأعراض تلقائيًا دون تدخل.
يمكن استخدام قطرات مرطبة للعين للتقليل من الجفاف.
قد يصف الطبيب مضادات حيوية أو أدوية للحساسية لعلاج الالتهابات أو التهيّج.
تُستخدم الجراحة لعلاج انسداد القنوات الدمعية أو تصحيح مشكلات الجفون.
إزالة الأجسام الغريبة أو غسل العين بمحلول ملحي تحت إشراف الطبيب.
نصيحة الخبراء
أوضح الدكتور أمير حمزة، استشاري طب وجراحة العيون، أن إفراز الدموع عملية طبيعية تهدف إلى ترطيب سطح العين وحمايتها من الميكروبات، نظرًا لاحتوائها على مواد طبيعية مضادة للبكتيريا. لكنّه شدّد على أهمية الانتباه إذا زاد تدفق الدموع عن المعدل الطبيعي أو تحوّل إلى إفراز لزج ومتواصل، مؤكدًا ضرورة استشارة الطبيب فورًا لتحديد السبب ومعالجته في أسرع وقت.
تُعد كثرة دموع العين مشكلة شائعة لكنها غالبًا قابلة للعلاج بمجرد تشخيص السبب. لذا، يُنصح بعدم إهمال الأعراض، خاصة عند ترافقها مع احمرار أو ألم أو تغيّرات في الرؤية، لضمان سلامة العينين والحفاظ على صحتهما.