راكض المتاهة ( الجزء الرابع والأخير)
إنها المعركة الأخيره يا شباب.
لقد بنت المنظمة مدينة لنفسها تسمى بالمدينة العليا وهي محاطة بأسوار عالية من أجل حماية انفسهم من عامة الشعب.
وعامة الشعب يعيشون في المدينة السفلى وهي مدينة …
مميز
أخر الروايات
لن أعيش في جلباب أمي
كانت زينب شابة في الثالثة والعشرين من عمرها، تعمل في إحدى الشركات الكبرى في العاصمة. كانت مستقلة ماديًا وتتمتع بحرية اتخاذ القرارات المتعلقة بحياتها الخاصة. ولكن والدتها كانت دائمًا تسعى …
البطل الخارق: رحلة إيهاب وقوته المذهلة
في مدينة صغيرة على ضفاف المحيط الهادئ، عاش شاب اسمه إيهاب. كان إيهاب شابًا عاديًا في منظر الناس، لكن ما لا أحد يعرفه هو أنه يملك قوى خارقة استثنائية.
منذ طفولته …
أحببتها أثناء انتقامي (الجزء السابع والعشرون) للكاتبة عليا حمدي
آدم لما سمعهم بيجيبوا سيرة امه حس بحزن شديد واستأذن ومشي.
رأفت بعد ما آدم مشي: أنا عارف ان آدم زعل لان احنا اتكلمنا على امه قدامه.
علفكرة يا يارا آدم اللي …
أحببتها أثناء انتقامي (الجزء السادس والعشرون) للكاتبة عليا حمدي
يارا صحيت قبل صلاة العشاء بشوية، وبعد كده اتوضت وصلت المغرب بسرعة، وبعدها صلت العشاء، ومن بعد الصلاة قالت الأذكار وقرأت قرآن.
وفجأة بتفتكر إن هي مسافرة فقامت، ونسيت كل حاجة …
ثلاث قلوب متشابكة: كيف تغلبت أسرة على محنتها بالتضامن
كان الوضع الاقتصادي للعائلة المكونة من ثلاث بنات شقيقات في غاية السوء. فبعد وفاة والديهم، تحملت الأخت الكبرى سارة (25 عامًا) مسؤولية إعالة أختيها الصغريين، رنا (22 عامًا) ومريم (18 …
الثمن الباهظ للميراث: قصة عن التضحية بالسلام مقابل الحصول على الممتلكات
كان البيت العتيق للعائلة هادئاً وخالياً من السكان لفترة طويلة بعد وفاة المالكة الأصلية، السيدة فيروز. لم يكن أحد من أقربائها الورثة المحتملين راغباً في الاعتناء به أو حتى الاقتراب …
أحببتها أثناء انتقامي (الجزء الخامس والعشرون) للكاتبة عليا حمدي
زينب ضحكت وقالت لابنها: كل مرة تاكل بعقلي حلاوة، قال راجل قال، ده انت لسه يالا بالنسبالي عيل صغير ومكملتش خمس سنين، ويكون في علمك عمرك ما هتكبر أبدًا في …
الفرار من الماضي: قصة بولوسية عن البداية من جديد بعيداً عن المخاطر
في أحد الأيام الماطرة في مدينة ذات أزقة ضيقة ومباني قديمة، كان رجل يدعى "علي" يجلس في مقهى صغير يحتسي فنجان قهوة ساخن. كان علي رجلاً في منتصف العمر، يعمل …
في قلبي أنثى مصرية
كانت زينب تقف على شرفة منزلها في قلب القاهرة القديمة، تتأمل المناظر المألوفة - المباني ذات الجدران الحجرية، والشوارع المزدحمة بالناس والعربات. كانت هذه المدينة التي ولدت فيها وترعرعت بكل …
الفنان الذي رسم آمال الآخرين
بدأت كل شيء بحلم بسيط. لم يكن محمود يطمح لأكثر من أن يكون فنانًا مشهورًا ينال إعجاب الجميع بأعماله. لكن هذا الحلم الصغير كان سيتحول إلى رحلة مليئة بالتحديات والآمال …
الأرض الملعونة
عندما كان جاك يستكشف الغابة المظلمة خلف منزله، لم يكن يتوقع أن يصل إلى مكان ملعون سيغير مسار حياته إلى الأبد. وبينما كان يتجول بين الأشجار الضخمة، شعر بأن هناك …
وردة ربيعية تفتح قلوبًا (2)
أيام قليلة بعد لقائهما في الحديقة، كان سارة وأحمد يتواصلان باستمرار عبر الهاتف. شعرا بأن هناك شيئًا خاصًا بينهما، وكانا يتطلعان إلى رؤية بعضهما البعض مرة أخرى.
في إحدى المساءات الربيعية …