البطل المُنتظر (الجزء 3) للكاتب عمار عبد البديع
الرائدة جوين لما سمعت صوت صراخ تومي العالي حست إنه في خطر، وبدأت تخاف عليه، وقررت تنزل بسرعة وتروح للدكتور مارك وتأمره إنه يوقف العملية.
الدكتور مارك: مينفعش العملية تقف دلوقتي، …
روايات
نعيمي وجحيمها (الجزء الرابع) للكاتبة أمل نصر
كانت ماسكة طبق الحلويات اللي اديته ليها كريمة وبتاكل منه كل فترة، وعمالة تتكلم وتضحك مع كريمة اللي كانت ساكنة في منطقتها زمان، قبل ما تنقل هي وعيلتها في مكان …
عيناي لا ترى الضوء (الجزء العاشر) للكاتبة هدير محمد
خالد صحي على صوت خبط على الباب، فتح وشاف رغد وهي أول ما شافته حضنته وقالت:
خالد وحشتني أوي.
خالد زقها بعيد عنه بسرعة وقال بهدوء عشان ما يصحيش مريم:
إنتي إيه اللي …
عازف بنيران قلبي (الجزء الثامن) للكاتبة سيلا وليد
بعد مرور أكتر من ساعتين…
أكرم للسكرتيرة: الأوراق دي تسلميها للبشمهندسة صبا، وتطلبي منها تراجعها كويس، وأول ما تخلص تحضر على مكتبي هي والباشمهندس آسر.
السكرتيرة: تمام.
دخلت مكتب البشمهندسة صبا وقالت: اتفضلي …
حكايات من القرية القديمة
الفصل الأول:
في قرية صغيرة محاطة بالحقول والجبال، عاش رجل يُدعى حسان. كان حسان معروفًا في قريته بكونه رجلاً متدينًا ومخلصًا في إيمانه، وكان يعتبر من المداحين، الأشخاص الذين ينشدون الأشعار …
نبض قلبي لأجلك (الجزء الثالث) للكاتبة لولا نور
خليل أخد نفس عميق بعد ما نهاد خلصت المكالمة معاه وقفلت التليفون… بعد كده جت مراته الجديدة علا من بعيد وهي ماشية تدلع وتتمايل ناحيته، وخليل كان سرحان في نهاد، …
عيناي لا ترى الضوء (الجزء التاسع) للكاتبة هدير محمد
محمد أخو مريم شدها من إيديها ونزلها من الشقة، وركبوا العربية بتاعت محمد وطلعوا على إسكندرية.
خالد نزل وراهم بسرعة بس للأسف كانوا مشيوا، وهو كان هيتهبل على مريم وإزاي تمشي …
البطل المُنتظر ( الجزء 2) للكاتب عمار عبد البديع
كان بطل قصتنا تومي لسه ملتحق بالجيش وكان سعيد أوي عشان قدر يحقق حلمه.
تومي بدأ تدريباته في القاعدة العسكرية، وزي ما كان متوقع مكانش قادر على التدريبات الجسدية وكان متأخر …
نعيمي وجحيمها (الجزء الثالث) للكاتبة أمل نصر
كان واقف بكل ثقة بيسأل عن مرتبها وبيتكلم عن أمها وبيفكرها بيها كإنه فعلًا أبوها، وناسي إنه سابها زمان لخالها وجدتها ومسألش عليها لسنين طويلة رغم إنه ساكن في نفس …
نعيمي وجحيمها (الجزء الثاني) للكاتبة أمل نصر
كان شكل كريمة وهي واقفة ميبينش أبدًا إنها من مكان شعبي، هدومها كانت راقية وأسلوبها مميز وكانت أحسن مثال للبنت المتعلمة.
تعبت كتير لحد ما وصلت للمكان ده في الشركة الكبيرة …
عيناي لا ترى الضوء (الجزء الثامن) _للكاتبة هدير محمد
خالد بعد ما قال لمريم إن هو بيحبها طلعت تجري على اوضتها من كتر الكسوف والإحراج وهي بتقول: هو تجنن ولا إيه؟
لا لا مش هضعف حتى لو بيحبني لازم أخد …
نبض قلبي لأجلك (الجزء الثاني) للكاتبة لولا نور
نهاد كانت قاعدة تشرب فنجان قهوة في البلكونة وفجأة سمعت صوت رنة التليفون بتاعها، جريت عليه بسرعة عشان ترد على اللي بيتصل، وكان نفسها يكون جوزها خليل بيرن عشان يطمن …
Advertisement - إعلان